المؤثرات على الفطرة
: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلاَّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ)،فإذا سلم من التضليل ، فقد سار بفطرته شوطاً ، ثم هو عرضة بعد ذلك لكثير من الؤثرات ، إن خيراً فخير وإن شراً فشر . وعندما كفر الإنسان بنعمة الله تعالى ، ولم يشكرها رده الله أسفل سافلين .
المطالب العالية