الفلاح والخسران
: قد أفلح من زكى نفسه ، وحملها على طاعة الله تعالى ، وقد خاب من أهلكها وحملها على معصية الله تعالى .
قال أحد المحققين : يريد أفلح من من زكى نفسه ، أي : نماها ، وأهلّها بالطاعة والبر والصدقة واصطناع المعروف . وقد خاب من دساها ، أي نقصها وأخفاها ، بترك عمل البر وركوب المعاصي .
المطالب العالية : أبو نادر