عواقب الذنوب
: ( ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به ) التكاليف الشرعية : موقوفة بإنتهاء الوحي ، وقبض رسول الله .
والمقصود هنا في هذه الآية : هو من باب التحميل القدري لا من باب التكليف الشرعي . أي : لا تبتلينا بمصائب ، لا نطيق حملها ، بسبب ما نقترفه من المعاصي مثل فقر لا يُطاق أو مرض . وهذا يبين أن الذنوب عواقبها مذمومة مطلقاً .
المطالب العالية : أبو نادر