مرتبة الرضى :
( ما أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ۚ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) التسليم عند المصائب : قيل : هو الرجل تصيبه المصيبة ، فيعلم أنها من عند الله فيرضى ويسلم .
فالتسليم من حقائق الإيمان : فالمصائب الكبيرة التي يتعرض لها الإنسان ، هي من المقادير التي لابد فيها من التسليم .
أما الذنوب : فليس لأحد أن يحتج على فعلها بقدر الله ، بل عليه ألا يفعلها ، وإذا فعلها : فعليه التوبة .
المطالب العالية