الميزان : كل الرسالات جاءت بميزان ثابت لحركة الحياة .
مرجعاً للبشرية لتستقيم أمورها ، لكي تكون في مأمن من الاضطراب و الأهواء ، وتصادم المصالح ، ميزان من رب العالمين لا يحابي لأنه هو الذي خلقهم وهو اعلم بهم .
وما تشاهده اليوم : من فتن واضطرابات مع وجود تشريعات وقوانين بشرية في معزل عن منهج السماء : لهو
دليل على أن القوانين : هي صناعة بشرية لا تلائم فطرة هذا الإنسان