في الحديث
: (كن في الدنيا كأنك غريب ، أو عابر سبيل )
معناه : لا تركن إلى الدنيا ولا تتخذها وطناً ، ولا تحدث نفسك بطول البقاء فيها ، ولا تتعلق منها إلا بما يتعلق به الغريب ، في غير وطنه
ولا تشتغل فيها ، بما لا يشتغل الغريب الذييريد السفر الى وطنه .
المطالب العالية : أبو نادر