البصيرة
: كان عمران ابن حطان الخارجي : من أدَّم بني آدم ، ومرأته من أجملهنّ فأجالت في وجهه نظرها ثم تابعت : الحمد لله .
فقال لها مالكِ ؟ قالت : حمدت الله إني وإياك من أهل الجنة . قال لها : كيف ؟ قالت : لأنك رزقت مثلي فشكرت ، ورزقتُ مثلك فصبرت .
وقد وعد الله الجنة عباده الشاكرين والصابرين .
المطالب العالية : أبو نادر