ألمك في بعدك عن الله
: الأبرار في النعيم ، وإن اشتد بهم العيش ، وضاقت عليهم الدنيا . ولا شئ على الإطلاق أنفع للعبد من إقباله على الله .
واشتغاله بذكره وتنعمه بحبه وإيثاره لمرضاته ، بل لا حياة له ولا نعيم ولا سرور ولا بهجة إلا بذلك .
المطالب العالية : أبو نادر