مصرف المقادير
: إذا أعطاك أحد فليس هو الذي يعطي ، إنما هو الله هو الذي جعله سببا ووسيلة يوصل إليك ماقدره الله تبارك وتعالى .
فما هو إلا كساعي البريد يوصل إليك الرسالة وينصرف ، فالشكر ينبغي أن يتجه إلى مقدر المقادير ألا وهو رب العالمين سبحانه وتعالى.
المطالب العالية : أبو نادر