نمو الملكات : ( وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْني) طه – ٣٩ ( ولتصنع على عيني ) : لترني تحت مراقبتي ، وبمرأى مني .
هذا التربية سماها الله تعالى : في لغة القرآن صناعة ، لأن نمو ملكات الإنسان وتعاظمها شيئاً فشيئاً ، حتى تكتمل في أعلى درجات الكمال
لتكون مهيأة للقيام بالمهمة ، تحتاج إلى متابعة ورقابة ، فما بالك إذا كان من يراقب مراحل نمو هذا العبد : هو الله تعالى .
المطالب العالية أبو نادر