قال المفسرون : والسدرة شجرة النبق تنبع من أصلها أنهار الجنة ، وهي عن يمين العرش ، وسميت : سدرة المنتهى ، لأنه ينتهي إليها علم الخلائق ، وجميع الملائكة .
لا يعلم أحد ما وراءها ، إلا الله جل جلاله ، وهذه السدرة ، يسير الراكب في ظلها سبعين عاماً : وعندها تقدم رسول الله – صلى الله عليه وسلم –